من أجل حياة أجمل

السلام عليكم

انا اسفة على غيابي بس مش عارفة انا دايما بحب اكتب الموضوع لما يكون مسيطر عليا أوى واكون مقتنعة بيه اوى وحاسة بي اوى

انا هكلمكوا النهاردة عن موضوع الحقوق و الواجبات

انا بحس أننا شعب عندنا مشكلة اننا منعرفش ايه حقوقنا وايه واجبتنا؟

وحتى لو عارفينها بنتكسف نطالب بحقوقنا!!!!

يمكن عشان أحنا مش متعودين على كدة من واحنا صغيرين وأغلبنا كان دايما بنخاف واحنا في المدرسة من المدرسين ومنعرفش ندافع عن نفسنا اوى واننا دايما متربين على ان الكبير دايما كلامه صح!!!!!

أنا عايزة اقول مثال على المواصلات العامة وخصوصا الميكروباص!!!!

مثلا لو في حد في الميكروباص بيشرب سجاير محدش يقدر يقوله ان التدخين ممنوع في المواصلات العامة

ممكن نكون مبنقولش عشان مش عايزين نوجع دماغنا وعايزين نروح في سلام أو ممكن نكون خايفين!!!!

لكن

• قانون رقم 52 لسنة 1981م و الذي يقضي بمنع التدخين و حظره داخل الأماكن العامة و وسائل المواصلات.

• قانون رقم 4 لسنة 1994م و الذي يقضي بمنع التدخين في الأماكن العامة و تغريم المدخنين من 10-50 جنيه مصري داخل وسائل المواصلات العامة.

• قانون رقم 137 لسنة 1981م و الذي يقضي بمعاقبة المدخنين أثناء العمل.

يعني ده حقنا فلازم نطالب به
فلو الشعب كلع عارف انه حقه انه يتنفس جو نظيف في المكيروباص ان مش ذنبه انه يدخن تدخين سلبي
الراكب اللى بيدخن مش هيقدر يدخن عشان هيبقى عارف ان محدش هيتنازل عن حقه وان الناس كلها هترفض!!!!

بس ميين بيطبق القانون وميين عارف حقوقه؟؟؟؟

في الكلية صدر قانون جديد بيجرم التدخين في أروق الكلية وهناك غرامة 20 جنيه بس ميين هيطبق

فأحنا لازم نتكاتف كلنا وأن لا نقبل و نحافظ على صحتنا ومنسبش حد يدمر صحتنا لأن صحتنا نعمة و أمانة بين أيدينا !!!!

في الميكروباص دايما السواق يحدف الراكب في وسط الشارع وهو بينزله و محدش يقدر يعترض عشان لو أعترض ممكن مينزلش خالص!!!

لازم نقول ومنخافش

أنا مش هنزل غير على جمب لازم منسبش حقنا!!!

و الامانة تقتضى أننا احيانا بنوقف المكيروباص وبيقف لنا في وسط الشارع وبنركبه
أعتقد أننا لازم منقبلش اننا نركبه غير لو وقف على جمب
عشان كدة احنا بنشجعه انه يقف في وسط الشارع ويزحم الطرق!!!

اه احنا ممكن كدة منركبش لكن لازم نحاول نطبق الصح

عشان السواق لما يلاقي كل الناس مبتركبش غير لما بيقف على جمب هيضطر يركن على جمب

الموضوع محتاج تعود ومحتاج تضحية وصبر على الأذى اللى ممكن الواحد يتعرض له لما يطالب بحقه

أنا الكلام ده أنا بوجه لنفسي قبلكو لأنى محتاجاه أوى

و كلامي لا يعني أننا نطالب بحقنا بأسلوب عنيف أو بأننا نعلى صوتنا

لا أحنا هنطالب بحقنا بكل أدب وذوق

و أحنا لما نطلب من المدخن أنه لا يدخن في الأوتوبيس مثلا ده أحنا كدة بنفيده مش بنضره

أنا عايزة أتفق معاكو أننا كلنا لما نلاقي طالب بيشرب سجائر في الكلية نقوله أن السجاير أتمنعت في الكلية وفي غرامة فلو سمحت أطفى السجائر و أننا فعلا نعمل كدة عشان نكون بدأنا بنفسنا وبأقرب مكان لينا

المعلم

قال الشاعر:

قف للمعلم ووفه التبجيل

كاد المعلم أن يكون رسولا

المعلم ياااااااه الاسم ده خلاص مبقناش نسمعه دلوقتى حتى لو سمعناه مبيطبقش في حياتنا الا قليلا جدا

راح فين أحترام المعلم و حب المعلم والاعتزاز به و أن يكون قدوة لطلابه

أنا أعتقد ان اختفاء هيبة المعلم في عصرنا ده ليه أسباب كتير لكن ممكن يكون احد أسبابه هو الدروس الخصوصية

و كمان انخفاض مرتب المعلم و ان اللى يجيب مجموع قليل في الثانوية العامة هو اللى يدخل كلية تربية ويطلع مدرس على العكس ان مفروض ان يكون معلم الاجيال و الطلاب هو مفروض يكون بياخد مرتب كبيير وكان شاطر ومتفوق وهو صغير و يكون ينفع يبقى قدوة للطلاب يعني يكون صحيح نفسيا ودى أهم حاجة و ميكونش عنده عقد لانه بيعوض مع الطلاب لو حدهم في الفصل فلازم يكون فكره متوازن مش متطرف عشان ميقولوهومش أى أفكار خاطئة أو أى معلومات خاطئة و خصوصا أن الطلاب في ابتدائي و اعدادى بيكون مستعد انه يتقبل اى حاجة من المدرس حتى لو غلط و اى حاجة يصدقها من المدرس

فعشان كدة انا شايفة ان لازم المدرس عندنا في مصر يتم عمل اصلاح شامل ليه وتطويره كعقلية ونفسيه و التأكد من انه قادر على التعامل مع الطلاب

أنا عندى اقتراح نفسي يطبق اوى أن زى ما بيتعمل مع أى طالب داخل كلية شرطة تحري كامل عن عائلته والتاكد انه شخص محترم مش مجرم برده يتعمل كدة مع طالب كليه التربية اللى هو مفروض يبقى معلم للأجيال وكذلك يتم عمل له اختبارات نفسية قبل التقدم للكليه و ان يتم وضع كاميرات في الفصول لمراقبة المدرس اثناء شرحه و التأكد من انه لايقول اى كلام متطرف

ده رأيي في موضوع المدرس لانى شايفة ان اصلاح التعليم في مصر يبد أ باصلاح المدرس ماديا ونفسيا واعداده اعداد جيد.

الكرامة فاكرينها

هذا المقال للمهندس محمد عبد المنعم الصاوي من مجلة الساقية الورقية

المقال ده عجبني اوزى وحسيت انه مش بي بيناقش قضية ده بيقول نتعامل معها ازاى

الكرامة فاكرينها!!!!!!!!!!!


شوراب ولحى وعضلات و أغلظ الايمان، وصوت يرج الجدران ، وتلويح يهز الأبدان، وعند الجد لا مجير ولا مستعان، هذا هو حال الشارع المصري بلا رتوش ولا ألوان.

و السبب معروف للجميع، ولكن من يبدأ؟.... مدرسة فكرية تسللت الى ثقافتنا المعاصرة لتزيدها تشويها فوق ما أصابها.

" خليك في حالك " و كأنها فضيلة عدم التدخل فيما لا يعنيك ، اذا رأيت خناقة لا تقترب منها ، ابتعد تماما ، بل وصل الامر الى حد وقوع حالات الأغتصاب و السرقة بالاكراه و الخطف في وضح النهار ، و الكل ملتزم جدا بعدم التدخل ....... رجالة صحيح.

الى متى يستمر هذا العبث؟......... اشتكت الأجيال السابقة من الفقر و التخلف و أكتفت بالكرامة حتى جاء دورنا لنتنازل عنها هي الاخرى.

و مع ضياع الكرامة ضاع الأمان..... نعم ، فكل معتد لا يخشى شيئا ولا يعمل حسابا الا لضحيته بل وصل الأمر الى صعود المجرم الى الأوتوبيس ليشهر مطواة في وجوه الركاب و يطلب منهم القاء النقود والمحافظ و الساعات ، بسرعة يلتقطها ويغادر الأوتوبيس و الكل سعيد بنجاته بحباته.

تنازلنا عن الكرامة و لكن شبحها لازال يتجسد للقلة القليلة منا الذين يفتشون احيانا في انفسهم عن هذا المعدن الطيب الذي تغنى به أباؤنا و أجدادنا ، وتكون الكرامة من بين هذة المخلفات التي تلمع شظاياها بين صفيح بارد لا يصلح الا لاحداث الضجيج بالطرق عليه.

ما هي القضية التى نطال برفعها هذة المرة؟؟ هما في الحقيقة قضيتان :

القضية الأولى: قضية هذا الأنسان الذي يعيش وحده منفصلا عن المجتمع، هذا الانسان الذي لا يؤمن بأنه لن يموت ناقص عمر و لن يصيبه الا ما كتب الله له، و أنه سيحاسب على تفريطه في حقوقه: نفسه وماله وعرضه، من يضح بماله لينجو بنفسه فقد يضحي بعرضه ليتفادى طعنه أو طلقة ، اختبار قاس جدا.
و لكن الحل واضح جدا جدا ، ببساطة أو بصعوبة شديدة عليك أن تقاتل المعتدي و تذكر قول الرسول الكريم محمد (ص) حينما أوضح أنك لو قُتِلتَ
في دفاعك عن مالك أو عرضك أو نفسك فأنت شهيد ولو قَََتلت المعتدي فهو في النار.

القضية الثانية: هي قضية أصحاب شعار" كن في حالك " ، فهم في رأيي شركاء في كل جريمة يشاهدونها ويؤثرون الأبتعاد عنها، سواء أكانوا هم المعتدى عليهم أم كانوا في موقع الأحداث.


هؤلاء المصنفون لصوصا بالاكراه يعيشون الأن أسعد أيامهم، على الرغم من أننا بالفعل قادرون على تسويد معيشتهم اذا اتحدنا عليهم في أى موقف نمر به.

تصوروا لصا ممسكا بسكين يهدد به ركاب الأوتوبيس، يتوقع أن يلقي الجميع بما معهم فيجد على النقيض رجلا شهما ذا مروءة و بقايا من كرامة و كثير من الايمان بالقدر، يقف له متحديا، ومن خلفه ثان وثالث و رابع، ماذا تتصورون المجرم فاعلا؟ لا شك أنه سيحاول الهرب، ولن يعود الى هذة المغامرة الخطيرة عليه هو قبل أن تكون خطيرة على الاخرين.

امل أن يقع هذا الحدث مرة وننشره في صفحاتنا الأولى.... ليتلوه حادث مماثل ، فثالث....... ومن بعدها وداع تام لحوادث السرقة بالاكراه. مؤكد أن التصدي للتحرش بالسيدات أسهل و التصدي للمعاكسة الرخيصة سيصبح حينئذ مهمة الاطفال.

أفيقوا يا أحفاد من تغنوال بالمرؤة ونجدة المستجير.... أو انتظروا يوما يصدر فيه تشرع يجرم من يتكاسل عن أداء واجبه تجاه نفسه أو تجاه الأخرين.

أرفع القضية و أرفع يدي بالدعاء الى اله فهو وحده الهادي وهو الستار الكريم

من فضلكم تقولوا رأيكوا في الموضوع واذا كان عندكم أى اضافة

اثار مصر

اثار مصر هي اثار الحاضر

بس مش هيا الاهرامات و المتحف المصري و برج القاهرة والاقصر واسوان و حاجات تانية كتييييييير

في وجهة نظري

ا

اثار مصر هيا الحاجة اللى بنتأثر بيها و بنحب نروحها وبنستفيد بيها و بنيقى مبسوطين لما نروحها

اثار مصر هي ساقية الصاوى و مكتبة ديوان و مسجد الحصري و فريق زدني و جمعية رسالة و كل جمعيات صناع الحياة

ايوة ما تستغربووووش دي فعلا معالم مصر

دي من أحلى الحاجات في مصردي الاماكن اللى بتخلينا نحب مصر

ونعرف ان مصر لسة بخير

دى الاماكن اللى بتحسسنا أن مصر لسة جميلة

ان مصر ممكن تبقى احلى بأيدينا

كل الاماكن دي من ساقية الصاوى وفريق زدني ومكتبة ديوان و مسجد الحصري وجمعية رسالةمؤسسيهم قرروا أن

ياخدوا مبادرات في حياتهم و ياخدوا مجازفة ويتحملوا الخسارة اللى ممكن يقابلوها ( طبعا الاماكن دى مخسرتش فهى في نجاح باستمرار و لكن كانت من الممكن أن تتعرض للخسارة لو المجتمع لم يتقبلها)

الناساللى عملوا الاماكن الحلوة دي يبيحبوا مصر أوى بس بيحبوها بالتطبيق مش بالكلام بس

ساقية الصاوى:

تحت كوبري 26 يوليو في الزمالك معمولة بأبسط الادوات

قبل ما تكون موجودة ساقية الصاوى كان تحت الكوبري في قمامة كان مخبأ لاطفال الشوارع كان منطقة مهجورة تخاف

تمشي فيهاكان مكان زى أى تحت كوبري في مصر تخاف امشي جمبه أو تقرب منه

ساقية الصاوى الان تقدم ارقى

الفنون لتغذى عقولنا و تعلمنا أن هناك فن راقي سامي يقدر يواجه الفن الهابط

ساقية الصاوي بتقام فيها ندوات ثقافية وندوات دينيةزى ندوة الكتور طارق السويدان و ندوة الداعية مصطفى حسني

أنا بحيى المهندس محمد عبد المنعم الصاوى على مبادرته وشجاعته فهو يستحق أعلى وسام تقديييير في مصر

و يارب مصر تبقى كلها ساقية الصاوى

:فريق زدني

ده فريق تنمية بشرية عايزة يعلمنا كمجتمع كبار و شبا ب و أطفال اننا لازم نحسن نفسنا

و ان هناك الافضل من الممكن أن نعيشه في الحياة

و فريق زدني يدرسوا الكورسات من منظور اسلامي و يعطونا امثلة من السنة والقران

انا عايزة اشكر فريق زدني على المجهود اللى بيبذلوه معانا من اجل تحسين مجتمعنا

جزاهم الله خيرا كل من يساهم في تعليم القران في مسجد الحصري

تحية عظيمة للكتور شريف عبد العظيم مؤسس جمعية رسالة التى كانت بداية الانطلاق للجمعيات الخيرية في مصر و

كانت سبب في تعليمنا ثقافة التطوع ومساعدة الاخرين

احنا اللى علينا الدور اننا ناخد مبادرات في حياتنا ننفع بيها مجتمعنا

أننا لا أنكر اهمية الاهرامات واثار مصر كلها لانها تمثل حضارتناو لكن من الضروري ان ننشيء اثار جديدة يفخر بها

أحفادنا

أشكر كل من ساهم في بناء مؤسسة تفيد المجتمع لانه علم أن صناعة الحضارة لا تتم بالمصانع والاستثمار و ناطحات السحاب

ولكن تتم بنشر الفكر

فلا حضارة بدون فكر

هذة هي اثار مصر التى تستحق ان تكون من معالم مصر السبع

ساقية الصاوى ومسجد الحصري و مكتبة ديوان وجمعية رسالة و فريق زدني كلها بدايات لكن مازال هناك الكثير الذي

يحتاجه مجتمعنا

هذة كلها شوع تضيء حياتنا

الطابور

الطابووووووووووووووووور

من واحنا صغيرين بنقف في الطابور كل يوم الصبح ونقوول النشيد ونحيى العلم

بس لما كبرنا واحنا في ثانوي واعدادي ابتدينا نفهم ان الطابور ده للعيال الشاطرة بس وللناس اللى بتيجي بدري واللي بيقوول النشيد

بلادي بلادي بلادي لكى حبي وفؤادي

دول العيال اللى بتذاكر كتيير وبتيجي بدري و ازاى نقوول تحيا جمهورية مصر العربية

بس بجد أنا وحشني الطابووور

انا مكنتش عايزة أكلمكوا عن طابور المدرسة

بس طبعا كنت لازم ابتدي بطابور المدرسة

ا انا عايزة أكلمكوا عن الطابور في السوبر ماركت و احنا بندفع الفلوس او الطابور عند المخبز بتاع العيش اللى مصر معروفة بيه

او الطابور واحنا بندفع فلوس في أى خزنة خزنة الكليه مثلا أو الطابور في المصالح الحكومية

حتى في الشارع والعربيات ماشية دايما تلاقى العربيه مثلا ماشية في حارة بس بطيئة شوية أول ما الحارة اللى جمبها تمشي تروح العربيات طالعة من الطابور في الحارة البطيئة وتروح الحارة السريعة

دايما احنا بمنلتزمش بالطابور لاننا بنبقى دايما عايزين نخلص بسرعة و متخيلين انى لو وقفنا في الطابور مش هنخلص وهنقف للصبح

و لو عملنا طابور نعمله مش مظبوط نعمله مايل كدة و الناس اللي تيجي بعد الناس اللى واقفة في الطابور تبقي عايزة تدخل في النص

يااااااااه بجد اوحش حاجة الانتظار

لكن الانتظار في طابور ممكن يكون أسهل عشان هتكون واقف مش خايف أن حد ياخد دورك واقف مطمن

أنا أعتقد حتى ان الواحد لما يكون الناس واقفة في طابور ويجي يدخل في النص ده كدة الواحد بياخد حق حد تاني جيه قبلي فأكييد ربنا ميرضاش بالظلم

في حاجات كتيير في حياتنا بنستهون بيها لكنا ممكن تكون كبيرة وبناخد عليها سيئات اذا عملناها

ففعلا تبقي حاجة حلوة اوى لو اتعلمنا نقف في طابور وعملنا الاطفال من وهما الصغيرين انهم يقفوا في اطابور

الطابور مظهر حضاري جدا ويدل على النظام

أحنا لو التزمنا بالطابور هنرتاح أوى في حياتنا

و هتبقى حياتنا أسهل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهلا بيكوا في مدونتى الجديدة

أنا أول مرة أجرب أكتب موضوع لكن مش موضوع تعبير للمدرسة لان مواضيع التعبير في المدرسة عقدتني وخلتني أكره الكتابة

لكن أنا فجأة قررت أعمل مدونة لأني أكتشفت أن الكتابة في مدونةأو مجلة تختلف أختلاف كبيير عن كتابة موضوع تعبير

فأنا في المدونة عايزة أعبر عن رأيى في حاجات كتيير بشوفها لكن مبقولوش لحد

نفسي أكلم في حاجات كتير أوى بتحصل في بلدنا